تم نشر في Sep 24, 2011 | 1
إن الإمراض الاجتماعية مع السياسة الطائشة للنظام السابق التي أنتجت حروبا وحصارا مع العوامل الخارجية والاحتلال وما تركه من تبعات إضافة إلى الفساد المستشري والبيروقراطية وعدم اهتمام الناس ببعضهم أسهمت في خلق الكثير من المشاكل التي انعكست لتنتج هما مضافا إلى هم المواطن وتزيد من حجم معاناته ، بحيث صار من الصعب أن تأتي أنت كشخص يحمل عصا سحرية تمكنك من حل جميع تلك المشاكل ، وقد ضربنا في أمثلة خلال حديثنا الجانبي أن هناك بعض الموظفين الصغار رغم إصدار أوامر رسمية من أعلى سلطة تشريعية أو تنفيذية يمتنعون عن تنفيذها وبعدة طرق يتفننون بها منه إخفاء الكتاب أو الادعاء بعدم وصوله أو نكران إصداره أصلا ، حتى وأن كانت تضر بمصالح المئات من زملائه في العمل ، ويكون هذا لعدة أسباب منها فساد مالي أو إداري أو أنانية شخصية ، وأعرف حالات كثيرة لا أريد الخوض فيها وهي تؤكد أن الأمراض الاجتماعية لا زالت حاضرة في نفوس بعض الموظفين ، وقد يحتاج مجتمعنا إلى أجيال حتى يشفى من هذه الإمراض .
* المتعاقدون والأجر اليومي ومشكلة التثبيت كيف تعامل العوادي معها بعد أن عرفت أنك من تبنى هذا المشروع ؟
* بماذا يصدم النائب تحت قبة البرلمان إن طرحت دراسة أو مشروعا ما ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق