للكلام بقية _ الكاتب المطيع
تحسين الزركاني
مازال البعض بعيدا كل البعد عن مفاهيم الحرية ، كما هم جاهلون لمعاني الديمقراطية وقواعدها . وتراهم مقتنعون بعداء الناقد وكتابه ، مستبعدين رسالة القلم في التنوير .
كتب الكثير من الصحافيين والكتاب مقالات وصنعوا تقارير سعت الى نشر هذه المفاهيم لكن وفي كل مرة ترى أولئك الحمقى يزدادون حنقا على تلك الاقلام ، بمحاولات شراء أو ترويع بائسة يائسة ليكونوا عبيد الآراء المفروضة .
وأرى أن السبب لا يتحمله هؤلاء وحدهم بل من يشير عليهم من الكتاب المطيعين لبعض الأفكار والآراء الناتجة عن فشلهم ونبذهم في الساحة المهنية لعدة أسباب منهم عدم أهليته وقلة كفاءته أو لنقص في شخصيته أو أكاديميته وشهادته ولسد تلك الفجوات أراهم يختبؤون تحت عباءات (؟؟؟) أولئك المساكين ، حتى نما في (النفوس بٌغضٌ لأصحاب الناموس , ممن يحملون الفانوس) لينيروا درب أهلهم .
تستوقفني في هذا الباب قراءات كنت قد وجدتها في تعليقات ببعض ما يطلق عليها (المدونات) مواقع التواصل الاجتماعي (الفسيفس بوك) كما يسميه جار لي حيث تجد الحرب معلنة بين الصالح والطالح و بالأنفاس نفسها ومتيقن من الشخوص المريضة عينها التي تتخفى بأسماء وهمية كما تخفوا تحت عباءات اسيادهم الضعفاء تحاول خلق الفتنة بين الاحباب لأغراض لا أود تفسيرها لأن (اللبيب بالإشارة يفهم) .
وأبين هنا لمن لا يعرف أن الكاتب المطيع يقدم القربان ويعمل بالمجان ويدفع من أجل أن يكون قريبا من سيده لأنه تعود العبودية ، وأنت أيها السيد المالك عليك أن تعرف ما يفعله كلبك المطيع فقد ينبح في يوم على أسد يفترسك قبله حينها لن ينفعك الندم .
لهذا أقول للكاتب المطيع أن اللعب انتهى وحان وقت الجد في العمل وأصبح البعيد عنك لنا قريبا ، فأنت نسيت أن عين الله لا تنام ، وعتبي على من سلموا اللحى بيد الجهال ، فقولنا المعروف قد حدد الموصوف (رحم الله أمرأً عرف قدر نفسه) وستبقى أقلامنا سيوفا بيضاء ساعية للبناء زاهدة في دنيا المطيعين متمسكة بمبادئ الدين لتفضح المطيع وتكشف الأوراق ... فالقلم لن يجف لأن ... للكلام بقية ...
كتب الكثير من الصحافيين والكتاب مقالات وصنعوا تقارير سعت الى نشر هذه المفاهيم لكن وفي كل مرة ترى أولئك الحمقى يزدادون حنقا على تلك الاقلام ، بمحاولات شراء أو ترويع بائسة يائسة ليكونوا عبيد الآراء المفروضة .
وأرى أن السبب لا يتحمله هؤلاء وحدهم بل من يشير عليهم من الكتاب المطيعين لبعض الأفكار والآراء الناتجة عن فشلهم ونبذهم في الساحة المهنية لعدة أسباب منهم عدم أهليته وقلة كفاءته أو لنقص في شخصيته أو أكاديميته وشهادته ولسد تلك الفجوات أراهم يختبؤون تحت عباءات (؟؟؟) أولئك المساكين ، حتى نما في (النفوس بٌغضٌ لأصحاب الناموس , ممن يحملون الفانوس) لينيروا درب أهلهم .
تستوقفني في هذا الباب قراءات كنت قد وجدتها في تعليقات ببعض ما يطلق عليها (المدونات) مواقع التواصل الاجتماعي (الفسيفس بوك) كما يسميه جار لي حيث تجد الحرب معلنة بين الصالح والطالح و بالأنفاس نفسها ومتيقن من الشخوص المريضة عينها التي تتخفى بأسماء وهمية كما تخفوا تحت عباءات اسيادهم الضعفاء تحاول خلق الفتنة بين الاحباب لأغراض لا أود تفسيرها لأن (اللبيب بالإشارة يفهم) .
وأبين هنا لمن لا يعرف أن الكاتب المطيع يقدم القربان ويعمل بالمجان ويدفع من أجل أن يكون قريبا من سيده لأنه تعود العبودية ، وأنت أيها السيد المالك عليك أن تعرف ما يفعله كلبك المطيع فقد ينبح في يوم على أسد يفترسك قبله حينها لن ينفعك الندم .
لهذا أقول للكاتب المطيع أن اللعب انتهى وحان وقت الجد في العمل وأصبح البعيد عنك لنا قريبا ، فأنت نسيت أن عين الله لا تنام ، وعتبي على من سلموا اللحى بيد الجهال ، فقولنا المعروف قد حدد الموصوف (رحم الله أمرأً عرف قدر نفسه) وستبقى أقلامنا سيوفا بيضاء ساعية للبناء زاهدة في دنيا المطيعين متمسكة بمبادئ الدين لتفضح المطيع وتكشف الأوراق ... فالقلم لن يجف لأن ... للكلام بقية ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق