الخميس، 23 فبراير 2012

امنيات الحرية

كم عشقت صوت هتافات الحرية ،،، ضمنا ... عنوانا ... نصبا ... انتم حين تقفون هناك ... وتتعالى منكم اصوات ... من اجلك ياوطني ساكون حرا بمعنى نصبك هذا ... آه بل هي آهات ...هل يسمع ظالمنا الاصوات ... لن تقمع اصواتكم هيهات ... حتى يضرب على ام الرأس بحذاء ... ووسيفهم بذاك الوقت انكم اقوى من ذاك الصمت ...كم تمنيت ان اكون حرا معكم ... لاوثق تلك اللحظات ... يتباهى بها ابنائي سنوات ... كان ابي موجود بين الاحرار ... وكان له صوت مع تلك الاصوات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق